حمل المرشح السابق عن دائرة صيدا جزين محمد شاكر القواس بعض القوى الوطنية السابقة في مدينة صيدا مسؤولية الإخلال بالتوازن الوطني في المدينة نتيجة لتراجع خطابها الوطني مما أدى لإعادة تأجيج الخطاب المذهبي الفتنوي فيها خلف عناوين إنسانية وقضائية.
واعتبر القواس أن من ارتقوا شهداء على يد العدو الإسرئيلي الغاشم نصرة للشعب الفلسطيني وقضيته المحقة ودفاعاً عن لبنان وأرضه وسيادته وكرامته هم شهداء لحزب فلسطين اللبناني ، وهم شهداء العروبة وفلسطين وليسوا شهداء لإيران..

تعليقات
إرسال تعليق